حب وفاء الى زعيم القلعه الزرقاء

ربنا معك يا شيخ كفيت ووفيت واعدائك تعلموا منك دروس لن ينسوها طوال حياتهم انت الاب الروحي للفيصلي ان كنت فوق كرسي الرئاسة او
غير
ان كنت بالفيصلي او غير ستبقى انت القلب الحاني والرجل الفاضل والقبطان المميز الذي يقود سفينة في مكان مليئ بالعواصف والحروب النفسية والاشخاص الذين يسعون لهدم سفينة هذا القبطان الذي تغلب على اهدافهم العدائية والذي دمر الاهداف الشخصية لبعض هؤلاء الحثالة ولكن النصر لمن تكون نيته وقلبه صافي ولا يعرف الحقد ولا يعرف العدائية والكراهية وانت من انتصر في النهاية وستكون وستبقى تاجا منيرا على راس كل فيصلاوي شريف انت من صنع المجد للفيصلي ولم يقف بك الحال على الفيصلي فانت من الصناع القلائل للوحدة الوطنية وانت الذي غرست شوكا وليس شوكة واحدة في حلوق بل غابات من الشوك في حلق كل انسان يكره الاردن ويكره الفيصلي ويكره الشعب الاردني العظيم انت سلطان انت الزعيم انت سلطان الزعيم انت من جعل الزعيم زعيما وجعل السلطان سلطانا وجعلت الفيصلي قلعة يصعب هدمها اذا ما كان مستحيلا نحن في الاعلى ويبقى هؤلاء الصعالكة اسفل السافلين الذين يكرهوك ولا يعرفون وزنكم الحقيقي في مملكتنا العظيمة والشريفة والتي تنعم بوافر من الفخر والعزة تحت الراية الهاشمية المعضمة ولا تقلق على الفيصلي يا شيخ فهناك الشبل ابن الاسد سيقود الفيصلي واحب ان اطلق على الفيصلي مملكة الفيصلي الشيخ بكر العدوان سيكون هو الاسد القادم والاسود لا تنجب الا اسودا والكلاب لا تقترب من الاسود خوفا منها وتنتضر لحضة السهو من الاسود لكي تفعل فعلتها فاحذروا من الكلاب الكلاب الكلاب الذين ينتضرون سهوة الفيصلاويين الاسود لكي يطيحوا بالفيصلي ارضا ولكن الفيصلي لا يسهوا عن صغيرة وكبيرة لذلك اقول لهؤلاء الكلاب اذهبوا بعيدا ولا تنتضروا لان انتظاركم سيطول ويطول ويطول وربما تموتون وانتم تنتضرون هذه اللحضة ولكن هذه اللحظة لن تكون موجودة باذن الله وسيزداد الفيصلي ازدهارا وتطورا بايادي الشيوخ والاسود والملوك والشعب الاردني والفيصلاوي رغما عن اهدافكم الغبية والحاقدة اذهبوا الى الجحيم ولا تصطادوا في بحرنا لان بحرنا لا يمتلك سمك صغير او بعض الاسماك التي تريدون اكلها فهذا البحر لا يمتلك الا الحيتان ابتعدوا عن الشاطئ لكي لا تبتلعكم حيتان بحر الفيصلي هذا كتاب شكري للشيخ سلطان العدوان على قيادته للفيصلي على مدى السنين الماضية